إعداد: صالح عبدالجابر عبدالحافظ | محمد السيد شاكر عباس
الملخص :
يهدف البحث إلى التعرف على العلاقة بين المسئولية الإجتماعية وعلاقتها بالأسلوب القيادى لدى مدربى رياضة المصارعة من خلال التعرف على مستوى المسئولية الإجتماعية والأسلوب القيادى لدى مدربى المصارعة ، واشتمل مجتمع البحث على عدد (50) مدرب على مستوى جمهورية مصر العربية لرياضة المصارعة، وكانت عين البحث عدد (10) مدربين من مدربى رياضة المصارعة، واستخدم الباحثان المنهج الوصفى لملائمته لطبيعة البحث ، وكانت من أدوات جمع البيانات (مقياس المسئولية الإجتماعية - مقياس الأسلوب القيادى)
وأسفرت النتائج على ما يلى
وجود فروق دالة إحصائياً بين متوسطات درجات محاور مقياس المسئولية الإجتماعية (الفهم - الاهتمام - المشاركة )
وجود فروق دالة إحصائياً بين متوسطات درجات محاور مقياس الاسلوب القيادى للمدربين(محور الاهتمام بالأداء- محور الاهتمام بالرياضيين)
وجود إرتباط دال إحصائياً بين محور الفهم ومحور الإهتمام بالأداء بينما يوجد ارتباط دال احصائياً بين محور الفهم ومحور الإهتمام بالرياضيين حيث بلغ (589.)
عدم وجود إرتباط دال إحصائياً بين محور الاهتمام ومحور الإهتمام بالرياضيين بينما يوجد ارتباط دل احصائياً بين محور الاهتمام ومحور الإهتمام بالأداء حيث بلغ (590.)
عدم وجود إرتباط دال إحصائياً بين محور المشاركة ومحور الإهتمام بالرياضيين بينما يوجد ارتباط دال ااحصائياً بين محور المشاركة ومحور الإهتمام بالأداء حيث بلغ (592.)
الكلمات المفتاحية: الشراكة بين القطاعين العام والخاص
إعداد: عادل حسنى السيد
الملخص :
استهدف البحث التعرف علي القيم الاجتماعية لدى طلاب كلية التربية الرياضية بالوادي الجديد كذلك التعرف على الفرق بين القيم الاجتماعية لدي طلاب (الفرقة الأولى والثاني) وطلاب الفرقة (الثالثة والرابعة) بكلية التربية الرياضية بالوادى الجديد وعددهم (432) والتعرف على الفرق بين الطلاب والطالبات في القيم الاجتماعية، مما يؤكد على أهمية وجود أداة عربية لقياس القيم الاجتماعية منطلقا من الثقافة العربية وعلى أسس علمية ونفسية اجتماعية موضوعية، وذلك بعد مراجعة الأبحاث السابقة والدراسات حول القيم الاجتماعية وبناءا على ذلك تم تطبيق مقياس القيم الاجتماعية وحدد له ميزان تقدير ثلاثي متدرج حيث كانت درجات التقدير (موافق - محايد - غير موافق) وذلك بعد التحقق من صدق المقياس من خلال العرض على السادة الخبراء في مجال العلوم التربوية والاجتماعية وعلم النفس التربوي والقياس والتقويم بجامعة أسيوط وكذلك تطبيق المقياس على عينة استطلاعية للتأكد من صدق وثبات المقياس وبناءا على ذلك تكون المقياس من (63) عبارة، حيث يحتوى المقياس على (8) أبعاد، كذلك وجد أن هناك فرق بين طلاب الفرقة (الأولى والثانية) وطلاب الفرقة (الثالثة والرابعة) في القيم
الاجتماعية لصالح الفرقة الثالثة والرابعة، كذلك يوجد فروق بين طلاب وطالبات كلية التربية الرياضية بالوادي الجديد فى أبعاد المقياس التالية (التعاون - ضبط النفس - تحمل المسئولية - القيادة - الثقة بالنفس) اما باقى أبعاد المقياس (احترام الغير - الصداقة - مساعدة الآخرين) فلا يوجد فروق بين الطلاب والطالبات وقد أوصي الباحث بضرورة تعميم المقياس وتطبيقه في أبحاث ودراسات مستقبلية وذلك باعتباره أداة قياس معده ومقننه وخاضعة للمنهج العلمي
الكلمات المفتاحية: الشراكة بين القطاعين العام والخاص
إعداد: عبدالحافظ المبروك غوار | سعيد احمد سعيد
الملخص :
تهدف هذه الدراسة الى التعرف على طبيعة المشكلات الاجتماعية ذات العلاقة بعزوف طلبة جامعة طرابلس عن ممارسة الألعاب الرياضية الجماعية ،الفروق في طبيعة المشكلات الاجتماعية التي تواجه الطلاب عن تلك التي تواجه الطالبات ذات العلاقة بعزوفهم عن ممارسة الالعاب الرياضية الجماعية بموجب متغير (الجنس)، الفروق في طبيعة المشكلات الاجتماعية التي تواجه طلبة الكليات العلمية عن طلبة الكليات الانسانية ذات العلاقة بعزوفهم عن ممارسة الألعاب الرياضية الجماعية بموجب متغير (التخصص)
تجيب هذه الدراسة عن التساؤلات التالية وهي ما المشكلات الاجتماعية ذات العلاقة بعزوف طلبة جامعة طرابلس عن ممارسة الألعاب الرياضية الجماعية،هل توجد فروق دالة إحصائيا في طبيعة المشكلات التي تواجه الطلاب عن تلك التي تواجه الطالبات ذات العلاقة بعزوفهم عن ممارسة الألعاب الرياضية الجماعية وبموجب متغير (الجنس)، هل توجد فروق دالة إحصائيا في طبيعة المشكلات الاجتماعية التي تواجه طلبة الكليات العلمية عن طلبة الكليات الإنسانية ذات العلاقة بعزوفهم عن ممارسة الألعاب الرياضية الجماعية وبموجب متغير (التخصص)
أظهرت نتائج الدراسة عدم وجود فروق معنوية للمشكلات الفراغ والترويح و المشكلات التنشئة الاجتماعية تعزى للتخصص , وهذا يدل على اتفاق عينة الدراسة على تلك المسببات وجود فروق معنوية بين الأبعاد الأخرى لأسباب للمشكلات الاجتماعية وعلاقتها بعزوف طلبة جامعة طرابلس عن ممارسة النشاط الرياضي
الكلمات المفتاحية: الشراكة بين القطاعين العام والخاص
إعداد: نضال محمود نايف شحرور
الملخص :
هدفت الدراسة إلى التحليل الكينماتيكي لزوايا لحظة اللمس والطيران من الرفاص ولحظة اللمس والطيران لجهاز حصان القفز في الجمباز لمهارة القفز فتحا، وتكونت عينة الدراسة من خمسة طلاب من طلاب مساق الجمباز في جامعة اليرموك، واستخدم الباحث المنهج الوصفي وذلك لملائمته واهداف الدراسة، تكونت ادوات الدراسة من العلامات الفسفورية، ثلاث كاميرات تصوير فيديو ديجيتال بتردد (25) صورة/ ثانية، نوع سوني، مرجعية للتصوير ذات شكل رباعي وإطار معدني من قضبان الألمنيوم مكونة من الأبعاد التالية،الطول (1م) والعرض (1م)، ويقسم إلى أربعة مربعات داخلية بواسطة قضيبين معدنيين متقاطعين، وضع عند نقاط التقاء القضبان ونهايات حدود الإطار المعدني(9) علامات فسفورية، جهاز حاسب مزود ببرنامج لتحليل شريط التصوير إلى صور، برنامج سوير ديكور وبرنامج لتحديد الإحداثيات من خلال الرسم، منقلة لقياس زوايا الرسم، استخدام برنامج محدد به المستوى الديكارتي ومع ادخال بيانات الصورة من السينات والصادات على المستوى الديكارتي يستخرج مركز ثقل اللاعب، وكانت اهم نتائج الدراسة: أن زوايا أجسام اللاعبين عينة الدراسة كانت متباينه في مرحلتي دفع الحصان ومرحلة الطيران الثاني مما أدى إلى تباين في إرتفاعات مراكز ثقلهم حيث لم يكن مرتفعا كفاية، مما أدى إلى إعاقة الطاقة الحركية والسرعة العمودية وتباطئها مما نتج إلى زيادة زوايا الجسم وزيادة الحركات غير الضرورية، مما أدى إلى حركة تشوبها عدم انسيابية في المسارات الحركية، وان لحظة لمس جسم اللاعب للرفاص أو جهاز حصان القفز ولحظة الطيران والدفع منهما بزوايا مناسبة وصحيحة ودون انثناءات زائدة تعطي كمية التحرك الزاوية المطلوبة لإنجاز الواجب الحركي بسلاسة وانسيابية وجمال في الحركة بالإضافة إلى الهبوط بزاوية جسم مناسبة تزيد من فرص الثبات في الهبوط عن طريق تمكين اللاعب من الاستفادة بنجاح من قوة رد فعل الارض لايقاف الدوران، ولهذا فانه يعتمد قليلا على قوة عضلاته، وكانت اهم توصيات الدراسة:التركيز على مراحل الخطوات الفنية في حصان القفز أثناء تعليم الطلبة وخصوصا في مراحل الطيران والدفع لحصان القفز، ويوصي الباحث بالأخذ بعين الإعتبار ما جاءت به دراسات تأكي في التحليل الحركي أثناء تدريب وتعليم اللاعبين تقنيات في الجمباز والتركيز على رفع ثقل الجسم في حين إعطاء سرعة قصوى لتحويل الطاقة الحركية الأفقية إلى طاقة حركية عمودية للإستفادة منها أثناء الطيران الأول ومن ثم في الطيران الثاني
الكلمات المفتاحية: الشراكة بين القطاعين العام والخاص
إعداد: عبد الحكيم رزق عبد الحكيم
الملخص :
أصبحت إدارة الأنشطة الرياضية في المؤسسات الرياضية ومنها الأندية الرياضية بالغة الكلفة المالية والاقتصادية ،وأصبحت نوعية الخدمة التي يمكن أن تقدمها هذه المؤسسات مرتبطة بالأموال والإمكانات التي تصرفها على الأنشطة، في ظل التحولات الاقتصادية العالمية ،وسيادة آليات السوق،والنظام العالمي الجديد هدفت الدراسة الى التعرف على واقع المعوقات التي تواجه الاستثمار في الانديه المصريه، من الجوانب: السياسية - الفنية - الإدارية- التمويلية- الثقافية والوعي الاستثماري، ترتيب حدة المشكلات التي تواجه عمليات الاستثمار في الأندية الرياضية المصريه ودرجة تأثيرها، التوصل إلى أهم التوصيات التي يمكن أن تعالج مشكلات الاستثمار في الأندية الرياضية المصريه
للاجابة عن تساؤلات البحث وتحقيق اهدافها استخدم الباحث المنهج الوصفي لمناسبته لطبيعة البحث وتحقيق متطلباته وأهدافه،تمثل مجتمع البحث في رجال الأعمال المستثمرين من المصريين والمسجلين بالغرف التجارية المصرية والمشاركين مع اللجنة الأولمبية المصرية في رعاية الأنشطة الرياضية والبطولات الرياضية على مستوى المحلي، الإقليمي، القاري والدولي، وذلك في الفترة من 1990 حتى الآن والبالغ عددهم (200) مستثمراً تقريباً تم اختيار عينة البحث بالطريقة العمدية والتي بلغ عددها 58 مستثمراً من المستثمرين المصريين
استخدم الباحث مقياس معوقات الاستثمار بالأندية الرياضية المصريه والذي قام بإعداده الباحث بادي حسيان الدوسري (6) وقد قام الباحث بإجراء بعض التعديلات عليه في ضوء طبيعة البحث، وتضمن الاستبيان 5 محاور أساسية جائت نتائج الدراسة بعدم وجود السياسات واللوائح والتشريعات والقوانين المشجعة على الاستثمار بالأندية من كانت أبرز ما يوجه الأندية من عوائق تطلق الاستثمار في الأندية، مشكلات عدم وجود بنود تخص الاستثمار في القوانين المنظمة في اللجنة الاولمبية- عدم صدور قرارات من الدولة تتيح للأندية الرياضية استثمار مواردها،عدم وجود أهداف استثماريه في الأندية الرياضية-وأن السياسات الاستثمارية للدولة غير موجهه نحو الأندية الرياضية كانت من المشكلات المؤثرة التالية في الترتيب بعد اجراء الدراسة يوصي الباحث العمل على إقرار السياسات واللوائح والتشريعات والقوانين المشجعة على الاستثمار بالأندية،إصدار القوانين والقرارات التي تتيح للأندية الرياضية استثمار مواردها ،العمل على توفير قواعد البيانات الخاصة بإمكانات الأندية التي يمكن الاستثمار فيها، تسهيل الإجراءات التي تمكن الأندية من استثمار وتسويق إمكاناتها المادية والبشرية والمعنوية وتشجيع اللجنة الأولمبية للأندية على ذلك، العمل على عدم تعدد الجهات المسئولة عن منح الموافقات وإصدار التصاريح الخاصة بالاستثمار الرياضي بالأندية الرياضية
الكلمات المفتاحية: الشراكة بين القطاعين العام والخاص
إعداد: احمد محمد جاسر | محمد حسين النظاري
الملخص :
اصبح للإعلام دور مهم جدا في الترويج للرياضة بمختلف انشطتها وفعالياتها، وبدون وجود تغطية اعلامية لأي حدث الرياضة، فان انتشار ذلك الحدث الرياضي يبقى في حيز المكان الذي يقام فيه، ولهذا لعب الاعلام تحت كيانه العام على الترويج للرياضة خاصة في جانبها الاحترافي ،من خلال نقل الاحداث الكبيرة فيها، ومع ظهور الاعلام التخصصي والمتمثل بالإعلام الرياضي، سواء المقروء او المرئي زاد الاهتمام بالرياضة الاحترافية والترويج لها ، من خلال وجود صحف وقنوات رياضية متخصصة، الامر الذي اعتبر نقلة نوعية في المجال الاعلام المتعلق بالرياضة وعمل على تطوير الاحتر
وهدفت الدراسة الى معرفة الدور الذي يلعبه الاعلام الرياضي الالكتروني في نشر ثقافة الاحتراف الرياضي في اليمن ، وكذا التعرف على دور الاعلام الرياضي الالكتروني في تطوير الاحتراف الرياضي في اليمن . وافترض الباحثان بأن هناك دور للإعلام الرياضي الالكتروني اليمني في نشر ثقافة الاحتراف الرياضي في اليمن ، وان هناك دور للإعلام الرياضي الالكتروني في تطوير الاحتراف الرياضي في اليمن. واجريت الدراسة خلال الفترة 12/12 /2016 ولغاية 2016/12/27، واختيرت العينة بصورة عمدية والتي تطونت من كامل عدد طالبات كلية التربية الرياضية بجامعة صنعاء وعددهن 25 طالبة، واستخدم الباحثان المنهج الوصفي وتمثلت اداة الدراسة في الاستبيان الذي قام الباحثان بتصميمه والمكون من 15 فقرة .. وخرجت الدراسة بالعديد من النتائج المتعلقة بدور الاعلام الالكتروني في نشر ثقافة الاحتراف الرياضي من وجهة نظر طالبات كلية التربية الرياضية بجامعة صنعاء، وبناء على الفرضيتين اللتان صاغها الباحثات تبين بأن دور الاعلام الرياضي الالكتروني في نشر ثقافة الاحتراف في اليمن ، لم يكن دورا ايجابيا في مجمله لنشر ثقافة الاحتراف، وهو ذات الشيء بالنسبة للفرضية الثانية والمتمثلة في أن هناك دور للإعلام الرياضي الالكتروني في تطوير الاحتراف الرياضي في اليمن ، حيث اكدت النتائج أن ذلك الدور لم يكن كذلك ايجابيا في مجمله في تطوير الاحتراف
الكلمات المفتاحية: الشراكة بين القطاعين العام والخاص
إعداد: فرنان مجيـد
الملخص :
لقد حاولت هذه الدراسة تقصي دور الجمعيات الرياضية الجوارية في الاندماج الاجتماعي للناشئين من خلال الممارسة الممارسة الرياضية بشقيها التنافسي والترفيهي ضمن المجتمع الجزائري ، وكانت عينة البحث مكونة من 200 منخرط ضمن هذه الجمعيات واستخدمنا المنهج الوصفي التحليلي، معتمدين على وسائل البحث التالية
الملاحظة الأولية
الدراسة الاستطلاعية
المقابلة
الإستبيان
وكشفت نتائج الدراسة عن دور الجمعيات الرياضية الجوارية التنمية الشاملة والتنشئة الاجتماعية للناشئين من خلال ممارسة النشاط البدني، كما أكدت الدراسة على دور الجمعيات الرياضية الجوارية في تأطير الناشئين وتكوينهم، وعن دور الجمعيات الرياضية الجوارية في ترشيد هم نحو الممارسة الرياضية، كما أكدت الدراسة على تأثير التسيير الاستراتيجي للجمعيات الرياضية الجوارية في تفعيل التكوين الهادف للناشئين من خلال الممارسة الرياضية
الكلمات المفتاحية: الشراكة بين القطاعين العام والخاص
إعداد: محمد بن نعجة | خير الدين بن رابح | خروبي محمد فيصل
الملخص :
رغم دخول أغلب الدول العربية مجال الاحتراف الرياضي خلال السنوات الأخيرة ،إلا ان هذا المشروع الذي أملته الظروف العالمية والقوانين الدولية الرياضية لم يعرف التجسيد المثالي وبات يتخبط في عدة مشاكل ،ولم يستطع النهوض بالرياضة العربية وخاصة كرة القدم بنتائجها الكارثية والمخيبة للآمال على جميع الأصعدة ومن بين هذه الدول العربية الجزائر
انطلاقا من هذا أردنا دراسة هذه المشكلة بالاعتماد على المنهج الوصفي وعلى عينة تقدر ب 32 مدربا ومدربا مساعدا من الرابطة المحترفة الأولى والثانية،وتم الاعتماد على استبيان لجمع المعلومات يحتوي 32عبارة مقسم إلى أربعة محاور (محور تحدي مدارس التكوين،ومحور تحدي التمويل الرياضي ومحور تحدي الإدارة الرياضية ومحور تحدي الإعلام الرياضي والجماهير الرياضية)
وعن طريق تحليل النتائج بالوسائل الاحصائية المناسبة تم التوصل إلى أن قلة مدارس التكوين في كرة القدم وغياب المنشآت اللازمة ،وعدم تنوع مصادر التمويل للفرق وغياب السياسة التسويقية يعمل كجانب معيق لنجاح مشروع الاحتراف في كرة القدم،و غياب الدور الذي ممكن أن يلعبه الإعلام الرياضي من نشر لثقافة الاحتراف ونشر لثقافة التسويق الرياضي رغم أن هناك تطبيق لمبادئ الإدارة الرياضية بمستوى جيد لكن الإدارة وحدهالا تكفي لنجاح مشروع الاحتراف في كرة القدم،وفي الأخير تبين أن الجماهير مكون فاعل في نجاح عملية الاحتراف الرياضي
وبالتالي من اجل نجاح مشروع الاحتراف كرؤية مستقبلية يجب التغلب على هذه التحديات التي تواجه هذا المشروع
الكلمات المفتاحية: الشراكة بين القطاعين العام والخاص
إعداد: شيماء السيد إبراهيم الجمل
الملخص :
يهدف البحث إلى التعرف على تاثير تدريبات المقاومة على المتغيرات الانثروبومترية والفسيولوجية خلال القياس القبلى والبعدى لعينه البحث ، وقد أستخدمت الباحثة المنهج التجريبى بإستخدام مجموعة تجريبية ، وقد قامت الباحثة بأختيار عينه البحث بالطريقة العمدية والبالغ عددها (22) من الرجال ذات الوزن الزائد، وطبق عليهم برنامج تدريبات مقاومة وقد قامت الباحثة بأجراء القياسات الأنثروبومترية (قياس الطول الكلي للجسم لأقرب سنتيمتر - قياس وزن الجسم لأقرب كيلو جرام - نسبة محيط الوسط الى محيط الفخذ - حساب مؤشر كتلة الجسم.، كما قامت الباحثة باجراء القياسات الفسيولوجية (معدل النبض أثناء الراحة (ضربة/ دقيقة) - ضغط الدم الانقباضي والانبساطي أثناء الراحة (ملم / زئبق - السعة الحيوية)، وجاءت نتائج البحث تحسنت المجموعة التجريبية تحسنا ملحوظا فى جميع القياسات الانثروبومترية (الوزن - مؤشر كتلة الجسم - محيط الصدر ومحيط البطن ومحيط الفخذ) حيث تحسنت هذه الخصائص بشكل تدريجي وتفوق القياس البعدى على القياس القبلى والقياس البينى ، كما تحسنت المجموعة التجريبية تحسنا ملحوظا فى جميع القياسات الفسيولوجية (معدل والقياس البينى
وقت الراحة /ق - معدل التنفس وقت الراحة /ق - ضغط الدم الانقباضى (مليمتر/زئبق) - ضغط الدم الانبساطى (مليمتر/زئبق) - السعة الحيوية (ليتر)) حيث تحسنت هذه المؤشرات بشكل تدريجي تفوق القياس البعدى على القياس القبلى ، وقد أوصت الباحثة استخدام التدريبات البدنية المطبقة فى البرنامج كأسلوب لتخفيض الوزن وتحسين بعض القياسات الانثروبومترية والفسيولوجية ، و العمل على تنمية وتطوير الثقافة الرياضية والممارسة الرياضية للرجال بعد سن الاربعين لتطوير وتحسين الصحة العامة للرجال
الكلمات المفتاحية: الشراكة بين القطاعين العام والخاص