إعداد: شاربي بلقاسم
الملخص :
ان ما أقدمت عليه الدولة الجزائرية في السنوات الأخيرة من خلال إصدار مجموعة من القوانين و الإصلاحات في كل المجالات و القطاعات منها العدالة و الإدارة و الاقتصاد و لعل أهم القطاعات التي أولت لها الدولة الجزائرية الاهتمام الأكبر في مرحلة البناء نجد القطاع التربوي باعتباره اللبنة الأساسية لتكوين المجتمع و الوسيلة المثلى لإعداد نخبة المستقبل ، فأصبحت أغلب الدراسات تركز على النهوض بهذا القطاع من خلال مجموعة من الإصالحات الجذرية، التي قامت بـها وزارة التربية بدافع مسايرة تطورات العصر، و التفتح على العالم ، و لم تستثني هذه التغييرات أية مرحلة من المراحل أو مادة من المواد بل شملت جميع المواد التربوية، في مختلف الأطوار بداية بتغيير المناهج و الأهداف التربوية، وصوال إلى طريقة التدريس، وتحت مسمى المقاربة بالكفاءات في خطوة رامية إلى التخلص من كون الأستاذ هو محور العملية التربوية و هو الذي يقوم بإعداد كامل مراحل و محتوى الدرس، و التلميذ هو المستهلك، إلى الانتقال إلى التلميذ هو المركز و المحور الأساسي للعملية التربوية، آخذين بعين الاعتبار كل قدراته الجسمية و العقلية و النفسية و الحركية ولم يستثني هذا الإصلاح التربية البدنية بصفتها مادة كباقي المواد تعمل على تنمية و بلورة شخصية الفرد من جميع الجوانب النفسية والحركية و الصحية و االجتماعية معتمدة في ذلك على الجانب الحركي الذي يميزها و الذي يأخذ مداه من الأنشطة البدنية والرياضية كدعامة ثقافية و اجتماعية ، فهي تمنح المتعلم رصيدا صحيا يضمن له توازنا سليما و تعايشا منسجما مع المحيط الخارجي منبعه سلوكات فاضلة
ونحاول من دراستنا هذه معرفة مدى تحقيق أهداف درس التربية البدنية في ظل الإصالحات الحديثة من وجهة نظر أساتذة التربية البدنية والرياضية من خالل الأهداف الكبرى المسطرة من طرف وزارة التربية البدنية التى تهدف الى تحقيق الأهداف المعرفية والوجدانية والمهارية
الكلمات المفتاحية: الشراكة بين القطاعين العام والخاص
إعداد: بخية عادل
الملخص :
هدفت هذه الدراسة الى التعرفة على تأثير التغذية الراجعة البصرية الصوتية على تعلم المهارات الأساسية بكرة القدم، بالاضافة الى ماسبق تهدف هذه الدراسة الى القاء الضوء حول أهمية تقديم هذا النوع من التغذية الراجعة على تعمل مهارات كرة القدم
من أجل تحقيق هذه الأهداف تم استخدام المنهج التجريبي ، حيث كان الهدف التعرف على تأثير التغذية الراجعة على تحسن المهارات وتغيير سلوكيات اللاعبين ومن جهة أخرى التعرف على مدى فعالية هذه التقنية في تعلم المهارات الأساسية بكرة القدم ( التمرير، التصويب ، الدوران و استلام الكرة ) اشتملت اجراءات الدراسة على عرض فيديوهات للاعبين دوليين محترفين يستطيعون تادية المهارة باتقان لمدة (10) دقائق وشملت المهارات الأساسية على مايلي (التمرير، التصويب ، الدوران واستالم الكرة) وتم استعمال بطارية اختبار لمراقبة مدى التطور المهاري
اشتملت عينة الدراسة على (40) لاعب شاب وكانت الفئة العمرية لهم مابين سن (12-10) سنة وتم اختيارهم بطريقة عشوائية ، وكانت اجراءات ضبط العينة من فئة الذكور ، ذو المستوى الثاني ويمارسون لعبة كرة القدم
جائت ابرز نتائج الدراسة كمايلي : كانت هنالك فروق ذات دلالة احصائية مابين المجموعتين التجريبية و الضابطة لصالح التجريبية في اداء المهارات الأساسية المجموعة التجريبية التي تلقت تغذية راجعة كان ادائها للمهارة أفضل وكذلك تطورها المهاري أفضل
الكلمات المفتاحية: الشراكة بين القطاعين العام والخاص
إعداد: محمود بسوني | حسين اباظة
الملخص :
لا يزال المث السائج بأن " العنف يبدأ من الرأس قبل أن ينفذ من الأطراف "، نتج العنف من خلال بيئة اجتماعية و بدنية ، ويلعب الإعلام والبيئة المحيطة دورا رئيسيا في تعريف العنف يولد العنف من عدة مصادر منها العائلة ، الأصدقاء المدرسة وكذلك الاعلام العديد من العوامل الجديدة تؤثر في حدوث العنف ومنها البطالة ، المخدرات ، وتعاطي الكحول هذه العوامل عندما تجتمع أو تتاح لها الفرصة فإنها تولد العنف وقد تقوم بأداء هذه الأدوارعلى شكل انتقام هنالك عدة تأثيرات للدماغ على ظهور ظاهرة العنف ويعتبر كرة القدم هو أحد البيئات البيئات الخصبة لحدوث هذه الظاهرة تحاول هذه الدراسة التعرف على التأثيرات الحاصلة على الدماغ بشكل سلبي وحدوث العنف وكذلك العوامل العاطفية ، ظروف تعاطي المخدرات
الكلمات المفتاحية: الشراكة بين القطاعين العام والخاص
إعداد: عبد الجبار سيد محسن
الملخص :
الاختيار في الجانب الرياضي يهدف الى اختيار افضل اللاعبين الشبان بهدف المشاركة بنشاط معين والوصول الى أعلى مستويات الأداء . نشأت فكرة البحث عن الناشئين وذلك لاختلاف الناشئين بالخصائص البدنية ، الذهنية و النفسية
يعرف الاختيار بأنه عملية يتم من خلالها اختيار أفضل الرياضيين حسب قدراتهم ومناسبتها للرياضة
القياسات المترية توصف بانها قياسات عالمية ذات ارتباط عالي باللعبة ، وتخت هذه القياسات حسب اللعبة ، حيث ان كل لعبة لها متطلبات بدنية خاصة تختلف عن اللعبة الأخرى
هدف الدراسة هو اختيار لاعبين لم يتم اختيارهم بطريقة فنية بل على اساس قياسات بدنية ومن أجل التحقق من هذه الفرية قام الباحث بعمل قياسات لمجموعتين من الفئة العمرية (15-16-17) بكل من العراق وبولندا وتوصلت نتيجة الدراسة الى أن القياسات البدنية كان لها ارتباط كبير باختيار اللاعبين وانجازهم
الكلمات المفتاحية: الشراكة بين القطاعين العام والخاص
إعداد: عقيل يحيى هاشم الأراجي | سارة فاروق مهادي | ميساء ابو علي كاظم
الملخص :
هدفت هذه الدراسة الى التعرف على اتجهات الأطباء نحو ممارسة الرياضة سواء الذكور أو الاناث في محافظة النجف الأشرف
قام الباحثون باختيار عينة عشوائية مثلت مانسبة %30 من اجمالي الأطباء في النجف ، شملت العينة(160) طبيب وطبيبة وتم استخدام برنامج كينوفا للتحليل الاحصائي ، وتكون الاستبيان من (54) فقرة تم استخدام المعالجات الاحصائية التالية ( الحساب و المنطق ، الانحراف المعياري ، اختبار بيرسون للارتباط ، اختبار قيمة –ت )
أظهرت الدراسة عدم وجود أية فروقات مابين توجهات الأطباء الذكور او الاناث نحو ممارسة الرياضة
الكلمات المفتاحية: الشراكة بين القطاعين العام والخاص
إعداد: نواز حسين درويش | ناطم جبار جلال | نهاد ايوب قادر
الملخص :
هدفت هذه الدراسة الى التعرف على علاقة بعض طول القدم وعرضها على بعض العناصر المتعلقة بالتصويب ، دقة التصويب ، وكذلك التصويب بوجه القدم ، وقام الباحثين باجراء الدراسة على عينة مقدارها (6) لاعبيات كرة قدم من نادي أفوردة الرياضي ، وتم اجراء المعاملات الاحصائية المناسبة
أظهرت النتائج الدراسة عدم وجود علاقة مابين طول وعرض القدم على عناصر زاوية الركبة ، الجذع ، السرعة ،زاوية الركبة
كما لم تظهر الدراسة أية فروق ذات دلالة مابين طول وعرض القدم على دقة التصويب
توصي الدراسة باختيار لاعبات ذوات سيقان طويلة ، وكذلك تمتع اللاعبة قوة بالقدمين تؤثر على دقة التصويب
الكلمات المفتاحية: الشراكة بين القطاعين العام والخاص
إعداد: صفاء صالح ابراهيم | هشام اسماعيل هلال
الملخص :
تهدف هذه الدراسة لبناء مقياس نفسي لمدربي الكاراتيه و التعرف على تأثيره على مستوى الانجاز من خلال بناء مقياس للانجاز ، العلاقة مابين حالتهم النفسية ومستوى انجازاتهم
قام الباحثان باستعمال مقياس نفسي مناسب لطبيعة الدراسة ، وتم تطبيق البحث على مجموعة من مدربي الكاراتيه المسجلين بالاتحاد المصري للعبة حيث بلغ عدد المدربين عينة الدراسة (98) مدرب
أظهرت نتائج الاختبار مايلي
أمكن التعرف على الأبعاد الأساسية للمقياس النفسى لمدربى رياضة الكاراتيه وهى(مهارات الاتصال ، احترام الذات ، القدرة على قيادة الفريق )
وجود علاقة إرتباطية دالة عند مستوى 0.05 بين درجات أبعاد المقياس
وجود علاقة إرتباطية دالة عند مستوى 0.05 بين درجات عبارات السمات النفسية للمدرب
مستوى السمات النفسية ( مهارات الاتصال ، أحترام الذات ) لمدربى رياضة الكاراتيه الذين يتميزون بعدد سنوات خبرة أكثر من عشرون عاماً مرتفع مقارنة بمستوى تلك السمات لدى المدربين الذين يتميزون بسنوات خبرة أقل من عشرون عاماً
وجود علاقة بين مستوى الانجاز ومحاور المقياس النفسى لمدربى الكاراتيه
وتوصي الدراسة بتطبيق هذا البحث على عينة أكبر من مدربي الكاراتيه ، وكذلك الاهتمام بتنمية السمات الشخصية لدى مدربي الالعاب القتالية
الكلمات المفتاحية: الشراكة بين القطاعين العام والخاص
إعداد: Nihad Moneer Othman Al-bateky
الملخص :
The current research aims to measure the dominant organizational culture inside Faculties of physical education with specific application on the faculty of physical education – Jordan University. The researcher used the descriptive approach. Research community included all workers and faculty members of faculty of physical education for men – Jordan University (n=556). Main sample (n=176) was chosen purposefully in addition to another (30) persons chosen as a pilot sample. The researcher designed and validated - The Type of Dominant Organizational Culture Questionnaire designed (TDOC-Q). Results indicated that:
-For axis one (Types of Leadership and Administration): results of perceived administration indicated that (44) participants agreed on the supportive type of organizational culture while (49) agreed on procedural type for types and styles of administration, (46) agreed on supportive type for quality responsibility, (48) agreed on supportive type for inclusive change and improvement, (44) agreed on supportive type for motivation, (47) agreed on creative type for leadership type and finally (45) agreed on supportive type for workers’ participation.
-For axis two (Administrative Structure): (45) agreed on supportive type for administrative communication, (51) agreed on supportive type for work groups, (58) agreed on supportive type for clarity of objectives and tasks and (47) agreed on supportive type for education, training and qualification.
-For axis three (Human Resources): (42) agreed on bureaucratic type for external agents, (48) agreed on procedural type for internal agents and (47) agreed on supportive type for problem solving.
-For axis four (Academic and Educational Processes): (38) agreed on both creative and supportive types -For axis five (Continuous Improvement and Development): (45) agreed on creative type -For axis six (Policies, Procedures and Principles): (62) agreed on creative type -For axis seven (Laws, Rules and Regulations): (48) agreed on supportive type -For axis eight (Performance Evaluation): (40) agreed on supportive type
الكلمات المفتاحية: الشراكة بين القطاعين العام والخاص